:: جنيف ::
دعت دراسة حديثة للأمم المتحدة دول العالم إلى زيادة تعهداتها لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة آملة أن يمنع ذلك التبعات الكارثية للتغير المناخي
وأشار أشيم شتاينر المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، إلى أنه يجب على دول العالم أن تكون أكثر طموحاً بكثير في خفض انبعاثات غازات الدفيئة إذا أراد العالم أن يكبح ارتفاع درجة الحرارة على كوكب الأرض بشكل فعال.
وأوضح شتاينر أن التراخي في ملف التغير المناخي سيقود إلى سيناريوهات مأساوية على المدى الطويل.
وقدمت ستون دولة من بينها الصين والولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي في الحادى والثلاثون من يناير الماضى تعهداتها إلى الأمم المتحدة للحد من غازات الاحتباس الحراري، وذلك فى إطار خطة طوعية لمواجهة الانبعاثات الحرارية تم وضعها في قمة كوبنهاجن للمناخ في ديسمبر الماضي،
وتنتج هذه الدول بمجموعها 78 % من غازات الدفيئة في العالم من خلال احتراق الوقود.
ومن المقرر أن يجتمع مسؤولو أكثر من 140 دولة في جزيرة بالي السياحية في إندونيسيا اليوم २५ فبراير لمعالجة قضايا كأهمية التنوع الحيوي وكيفية تعزيز التنمية الاقتصادية الخضراء وإمكانية دمج عدة وكالات بيئية تابعة للأمم المتحدة
دعت دراسة حديثة للأمم المتحدة دول العالم إلى زيادة تعهداتها لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة آملة أن يمنع ذلك التبعات الكارثية للتغير المناخي
وأشار أشيم شتاينر المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، إلى أنه يجب على دول العالم أن تكون أكثر طموحاً بكثير في خفض انبعاثات غازات الدفيئة إذا أراد العالم أن يكبح ارتفاع درجة الحرارة على كوكب الأرض بشكل فعال.
وأوضح شتاينر أن التراخي في ملف التغير المناخي سيقود إلى سيناريوهات مأساوية على المدى الطويل.
وقدمت ستون دولة من بينها الصين والولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي في الحادى والثلاثون من يناير الماضى تعهداتها إلى الأمم المتحدة للحد من غازات الاحتباس الحراري، وذلك فى إطار خطة طوعية لمواجهة الانبعاثات الحرارية تم وضعها في قمة كوبنهاجن للمناخ في ديسمبر الماضي،
وتنتج هذه الدول بمجموعها 78 % من غازات الدفيئة في العالم من خلال احتراق الوقود.
ومن المقرر أن يجتمع مسؤولو أكثر من 140 دولة في جزيرة بالي السياحية في إندونيسيا اليوم २५ فبراير لمعالجة قضايا كأهمية التنوع الحيوي وكيفية تعزيز التنمية الاقتصادية الخضراء وإمكانية دمج عدة وكالات بيئية تابعة للأمم المتحدة
